آخر الأنباء إعلان برنامج ما بين واقعين ، واقعِ الدُنيا وواقعِ الدين إعلان برنامج ما بين واقعين ، واقعِ الدُنيا وواقعِ الدين إنّه حديثٌ خاصٌ جدّاً مع أصحابِ الهمِّ المهدويِّ العقائديّ سيبث على قناة القمر بتاريخ ٢٩/ربيع الأوّل/١٤٤٤ﻫ الموافق ٢٠٢٢/١٠/٢٦م … اقرأ المزيد
بيان ليلة ١١ محرّم ١٤٤٤ﻫ – رسالة مؤسّسة القمر للثقافة والإعلام الى سيّدة الإعلام الحسينيّ عقيلة بني هاشم صلوات الله عليها
الحلقة ٥ والأخيرة 5 أغسطس 2015 تقدّم الكلام حولَ الحديثِ الموجود في صحيح مُسلم، والَّذي تحدّث فيه عُمر بن الخطاب مع عليّ والعبّاس بن عبد المُطّلب .. وقال فيه :(ثُمَّ توفي أبو بكر وأنا وليُّ رسولِ الله "صلَّى اللهُ عليهِ وآله" ووليُّ أبي بكر) وتقدّم الكلام أيضاً عن رواية عبدالله بن عمر في صحيح مُسلم كذلك: (من مات وليسَ في عنقهِ بيعة ماتَ ميتةً جاهلية).
الحلقة ٤ 4 أغسطس 2015 لا زال الكلامُ يتواصل ما بينَ آياتٍ مِن الكتابِ الكريم، وبينَ ما رواه البُخاري ومُسلم في كِتابيهما. خُلاصة ما تقدّم مِن حديث أنَّ آيات الكتاب الكريم وبنحوٍ خاص في سورة الأحزاب، جاءَ الكلام فيها واضحاً أنَّ الأسوة الكاملة هو رسولُ الله صلَّى الله عليه وآله، وهُناك مجموعات ثلاث تحدّثتْ عنها سورة الأحزاب (مجوعة الصّحابة- نساء النّبي – مجموعة أهل البيت).
الحلقة ٣ 3 أغسطس 2015 مَرَّ الكلام حول أحوال الصَّحابة في القرآن الكريم، وأنّهم (فشلوا – وتنازعوا – ووقعوا في المعصية – ولم يستجيبوا لرسول الله - واستزلّهم الشَّيطان – وظنُّوا بالله الظّنونا – وكذبوا على رسول الله بعد أن بلغت القلوب الحناجر)..
الحلقة ٢ 2 أغسطس 2015 تقدّم الكلام أنَّ هَذا البرنامج سيتحدّث في نُقطتين .. وتمّ الحديث في النُّقطة الأولى، وفي هذهِ الحلقة حديث عن النقطة الثّانية. النقطة الثَّانية: هي ما سمعتهُ مِن اخوتي وأخواتي، وأبنائي وبناتي المُؤمنين بعليّ وآل عليّ، القادمونَ لساحةِ العترةِ الطّاهرة بعد أن هجروا ساحات الجفاء والقطيعة مع آل مُحمَّد، ومُعاناتهم مع أقربائهم، أصدقائهم، أُسَرهم .. وما يَلقونهُ مِن شِدّة وطأة ذلك.. وكان الحديث أنّهُ لو طُرح بحْثٌ على درجة عالية أو بيّنة من الوضوح والاقناع، لربّما عرضوه على عوائلهم وذويهم ليكونَ عُذراً لهم بينَ أيديهم.
الحلقة ١ 1 أغسطس 2015 هدف البرنامج : الَّذي حداني لتقديم هذا البرنامج هو لقاءاتي المتكررة أو الاتصالات التّلفونية مع اخوتي وأخواتي وأبنائي وبناتي مِن الَّذين غادروا ساحة آبائهم وأجدادهم: ساحات القطيعةِ مع آل محمد "صلوات الله وسلامه عليهم " وأقبلوا إلى ساحاتِ الوصال .والولاية" (إلى ساحاتِ التَّشيع)