زهرائيّون – الحلقة ١

صور

فيديو

 

 

يوتيوب

 

 
 

اوديو

 

 

مطبوع

 

 

ملخـّص الحلقة

تاريخ البث : يوم الجمعة 14 شوال 1436هـ الموافق 31 / 7 / 2015م

  • وصيّة الإمام الكاظم صلواتُ الله وسلامهُ عليه لهشام بن الحكم، وهي وصيّة بكاملها

  • ● تتحدّث عن العقل:
  • (يا هشام إنَّ الله تبارك وتعالى بشَّر أهْل العَقْل والفَهْم في كتابهِ فقال : فبشّر عبادِ الَّذينَ يستمعُونَ القولَ فيتَّبعُونَ أحسنهُ أولئكَ الَّذين هداهُمُ اللهُ وأُولئكَ هُم أُولو الألباب)

  • من هم أهل العقل والفهم ..؟ وبماذا بشّرهم الله ..؟

  • ● (يا هشام إنَّ اللهَ تباركَ وتعالى أكملَ للنَّاس الحُجَجَ بالعُقول، ونصَرَ النَّبيين بالبيان، ودلَّهم على رُبوبيته بالأدلّة…)

  • بالعقل نستطيعُ أن نتواصلَ مع إمام زماننا صلواتُ اللهِ عليه، إمامُ زماننا يحتاجُ إلى عقول، لا يحتاجُ إلى أجساد..

  • والمشروع المهدوي مشروع عِمادهُ العقول وليسَ الأجساد، إمامُ زماننا يحتاجُ إلى فِكْر، وإلى نظر ثاقب نستطيع أن نتعامل به معه “صلواتُ الله عليه” وهذه الحاجة هي لنفعنا نحنُ، وليس للإمام

  • ● الإمام في وصيّتهِ يُريدُ أن يُوجّه أنظارنا إلى أنَّ الكتاب الكريم يُخاطب أساساً وبالدّرجة الأولى هؤلاء القوم الذين (يعقلون)..
  • ● (يا هشام ثُمَّ خوَّف الَّذين لا يَعقلون عقابه فقال تعالى: ” ثم دمرنا الآخرين …)
  • ● ثُمَّ بيّن أنَّ العقل مع العِلْم فقال:
  • (يا هشام إنَّ العقل معَ العلم .. فقال تعالى: وتلكَ الأمثالُ نضربُها للنَّاس وما يعْقِلُها إلَّا العالمُون)
  • ● ذم الَّذينَ لا يعقلون:
  • (يا هشام ثُمَّ ذمَّ الَّذين لا يعقلون فقال: ” وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه آباء نا أو لو كان آباؤهم لا يعقلون شيئا ولا يهتدون)
  • ● ذم الكَثْرة في وصية الإمام الكاظم:
  • (يا هِشام.. ثُمَّ ذمَّ اللهُ الكثْرة فقال: “وإنْ تُطِعْ أكثرَ مَن في الأرض يُضلّوكَ عن سبيلِ الله…) وبيان معنى سبيل الله في حديث العِترة..
  • ● مدْح القِلّة في وصيّة الإمام الكاظم :
  • (يا هشام .. ثُمَّ مدَحَ القِلّة فقال: وقليلٌ مِن عباديَ الشَّكور..)
  • ● (يا هِشام ثُمَّ ذكَرَ أُولي الألباب بأحسن الذّكر، وحلَّاهم بأحسنِ الحلية فقال: ” يُؤتى الحِكْمةَ مَن يشاء، ومَن يُؤتَ الحِكْمةَ فقد أوتي خيراً كثيراً)
  • معنى الحكمة في حديث العترة..
  • ● (يا هشام إنَّ لُقمان قال لابنه: تواضعْ للحقّ تكنْ أعقلَ النَّاس)
  • ● الحديث عن (العقل) هو حديث عن الجوهرة الإلهيّة الَّتي أُودعتْ في الإنسان للتّمييز بين الحقّ والباطل،

  • حديثٌ عن العقل المُحصّن بالتَّأييد وبالتَّسديد بالّلجوء إليهم “صلواتُ اللهِ عليهم” وليسَ الحديث عن عقل التَّجارب..

  • ● في كُلّ حلقة سأتلو عليكم مقطعاً مِ مقاطع وصيّة الإمام الكاظم “صلوات الله عليه”..
  • ● حديثُ سيّد الأوصياء مع ابن الكوّاء .. بشأن قولهِ تعالى:
  • (وعلى الأعراف رجال يعرفون كلا بسيماهم..)

  • منهجنا في برنامج زهرائيون هو:

  • (طَلَبُ المعارف مِن غيرِ طريقنا أهل البيت مُساوقٌ لإنكارنا)
  • حديث الإمام الباقر “صلواتُ اللهِ وسلامهُ عليه” مع أبي حمزة الثَّمالي .. (اطلب لنفسكَ دليلاً)
  • ● حديثُ الإمام الصَّادق في بيان معنى (الحكمة)..
  • الطَّاعةُ للهِ لا يُمكن أن تتحقق مِن دُون معرفةِ الإمام المعصوم..
  • حديث الإمام الباقر مع أبي بصير (هل عرفتَ إمامكَ..؟)
  • ● حديث الإمام الباقر مع بُريد (أ فمن كانَ ميتاً فأحييناه…)
  • ● حديث أبي عبد الله الجدلي مع أمير المُؤمنين “عليه السَّلام”
  • (مَن جاء بالحسنة فلهُ خيرٌ مِنها)
  • ((الجغرافيا المهدويّة))
  • حديثٌ في البُلدان الَّتي وردَ ذِكرها في أحاديث الغَيبة، والملاحم، والعلائم، وأحداث الظّهور..
  • سأتتبع معكم هذهِ البُلدان ونحاول أن ندرس ما يجري فيها، وما لهُ عُلقة بظُهور إمام زماننا “عليه السَّلام”..
  • ● مقدمة (في الجغرافيا المهدويّة)..

  • سيكون العراق أوّل بلد نتناوله في الجغرافية المهدويّة (العراق مركز لأحاديث الغَيبة، وأحاديث الملاحم)

  • ● الأحاديث في شُؤون الغَيبة وأحاديث الملاحم وعلائم الظّهور كثيرة جدّاً .. وهذه الأحاديث جاءتْ على هيئة مجموعات مُتنوّعة:
  • ● هُناك مِن الأحاديث ما تدور مضامينُها حولَ أحداث تحقَّقت ومرّت في الماضي (لن نتناولها هنا)..
  • ● هُناك أحاديث ليستْ واضحة (لربّما حدَثَ فيها تحريف، أو سقطت مِنها عِبارات.. أو هُناك أحاديث أُخرى شرَحتها ولكن ما وصلتْ إلينا)
  • ● سأتناول في (الجغرافيا المهدويّة) الأحاديث التَّي أراها في غاية الأهميّة، والَّتي فيها درجة عالية مِن الوضوح ومن البيان..
  • ● إذا أردنا أن نرسم خارطة لما نصطلح عليه (منطقة الظّهور) فأي البلاد تشمل هذه الخارطة..؟
  • ● مَن أراد أن يدرسَ أحاديثَ الغَيبة في دائرة شُؤونات إمام زماننا، لابُدَّ أن يأخذ في نظر الاعتبار أُمور عِدّة:
  • ● الأوّل : المشروع المهدوي هو مشروع الوجود، مشروع الله، وهذا المشروع يعتمد على الغيب والسّر….
  • والأحاديث والمعطيات المرتبطة به جاءتنا بأسلوب مجمل لا يعطي نتيجة تفصيلية..
  • ● الثَّاني : الأحاديث لم تصل إلينا سالمة وكاملة..
  • ● هناك أحداث تتكرّر بشكل مُتشابه .. (التَّأريخ يُعيد نفسه)
  • وهذه المسألة لابُدَّ أن تُؤخذ بعين الاعتبار..
  • (علماً أنَّ الحديث في هذا البرنامج هو مع شباب الشيعة، الأجيال الواعدة من الأكادميين والمُثقّفين ” إنَّ قلوب الأحداث إلى حديثنا أميل”)
  • ● سنقف عند قانون البداء (فهو قانون إمام زماننا، وجزء من حاكميّته) .. أين يجري هذا القانون ..؟ ولماذا لا يجري على الإمام الحجة..؟
  • ● أمر في غاية الأهميّة (لعلّه الأهم والأكبر) وهو:
  • الطَّريقة الَّتي نَظَم بها أئمتنا الأحاديث الَّتي تدور في أحداث وشؤون الغَيبة والظُّهور.. وهو أنّ الأحاديث نُسجت (بقانون الأماني) .. ما المُراد من قانون الأماني..؟
  • ● المطالب في هذه الحلقة هي مفاتيح وأُسس يبتني عليها ما يُطرح في الحلقات القادمة.. وسنبدأ من الحلقة القادمة بالحديث في (الجغرافية المهدوية).
  • ● قانون (التَّمحيص) [حديث الإمام الصَّادق مع أبي بصير]

تحقَق أيضاً

الحلقة ٦٠ والأخيرة

يازهراء …